الرسالهـً [7] لعشقيً وجنونيً مع اصدقً التحايآ
أتساءل دائمآ كيف أحسست بتلك المشاعر ،،
بتلك الثورة العآرمه بداخليً ،،
وكآن الربيعً حل فصلآ على قلبيً ،،،كيف احببتك ؟؟
وربطت مصيريً بكً انتً
كيف اصبحتً ارى العالمً بآزهى الوانهً
ارى السلام دائمآ في قمة انعداااامه حاليآ
كيف ليً أن اولد من جديدً وكانتً لحظة ميلاديً معرفتيً بك
،،كيف ،، ومتى ،،لااذكر صدقآ
...{وسقطتً بمحرآب عينيكً جميعً ابتهالآتي}...
تقبل هذيآنيً ...{الجوري}
Seja o primeiro a comentar
إرسال تعليق
(مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيد)
Stay on your nature, no more