رسائلي المبعثره

رسائل مبعثره ابدأ ح ــبرها بمشاعر حارقه .. جعلت العين باكيه ..ف يااح ــبتي رسائلي لم تكتمل بعد....فهل لي بحسن الاصغاء لما ساابوح به .... في عالميً سأرحل معكمـً ،،،بين لحظات حب .. وعشق اقرب الى الجنون .. وحزن .. وآسى ..سأفتح الستاروماعادت حياة الخفاء تُليق بي ,,, فقد حان ..صراخً شهرزاد .. وحان موعدكمـً معي لنشد الرحال الى عالمـً الجوري

ــــ[1]ـــــ

بدأت قصتي عندما سلمت قلبي مقاليد الحكم .. ومنحته كل الصلاحيآت في التصرف كيفما يشاء .. وهذا هو خطئي الاكبر ..لانني لم اجني بعدها سوى الوجع .. والمرارة والألمـ ... عُدت من بحار حبه مهزومه بعد ان اظناني التطواف والرياحً الهوجً والاعاصيرً ..كنت اؤمن بأن الروحـً عندما تسكن روحأ اخرى لايفرقهم اي شي الا الموت .. لم اعلم بأن كل شيء وابسط الامور تفرق الاجساد فكيف الارواح ..ومااقبح سخرية القدر في فتيات من هم بعمري كنت احلمـً بآن الدنيآ مع من احب واعشق بخير ولكــن كل أحلامي تبعثرت ..كنت .. وكنت .. وماكان قد اصبحـً في عداد كان ومنذو قديمـً الزمان ..وتبين ان كل ماسمعت منه ..سوى اكذوبة .. وماكان منه من خوف وحرص سوى ألعوبه ..اخذ لحظات فرحي .. واهداني جرحآ وطعنات مع التحيه ..لما لم تخبرني برحيلكً .. لما لم تخبرني بموعد جرحكً ومازلت ابحث اجوبة لأسئلتي .. لعلي ارتاحً: كنت اعتقد بعد مرور تلك الاشهر وتلك السنوات .. ان الحب قد ينتهي وتٌنسى جميع الذكريات بفرحها وألمها .. ولكن مافائدة الاعتقاد مادامت النتيجة دائمآ خاطئه ..فلاشيء يُنسى ولاجرح يلتأمـ حتى لومرت ملايييين السنوات ....لم انساه وكيف انسى من حفر اسمه في صدري وامتزج ادمان حبي له في دمي ..في كل لحن ونغم هو ..في كل زوايا البيت هو ..في احلامي وصباحي ومسائي هو .. هو .. هو ..اراهـ يعود من جديد .. ليقتحمـ عالم بعد رحيله اصبح مهجورآ ..عاد ليجدد جرحآ والمآ جديد .. ليذكرني بمافات .. لما عاد لكي يكمل طعناته ..ويستل سيفه بقوة حتى ينتزع مافي قلبي من نبضات ..ويتركه ينزف حتى الممات ..أجد جرحك يؤلمني .وطعناتك تُوجعني.. ويقتلني نزيف جرحي ...فها هو جرحٌ من الروح ينزف مجدداً منك .. ويليً

رحماكً ياربي ويليً:

يتبع ..... مع اعذب التحايا النرجسيه وابهى العطور الباريسيهً ... الجوري ...