أن كٌنا نعشقهم ف لما نكابر .؟
لم تعبأ بحجم الشوق
اللذي أمتلئ به صدري حين رحيلك ..
وكأنني لم أكن قلب أقتنيته ..
ولافكر أستحوذته ..
رحلت .. ومعك
شغف أبجدياتي ..
بت لااعرف احرفي في غيابك كيف انحتها
وكيف ابتدأ السطر تلو الآخر , احاول جاهدة نسيانك
واختزالك من ذاتي
وجميعهم يتسائلون /
أيعقل لم تشتاقي له ؟
وأجيبهم بشموخ وجعي /
اممممممممممم ولما أشتاقه ,
.............................................. وأغمض عيناي حينها
متمتمه :
[ اشتقت لك بس أكابر واقول لك : في غيبتك ما تأثرت
متمتمه :
[ اشتقت لك بس أكابر واقول لك : في غيبتك ما تأثرت
والخافق اللي بالجفا كان صابر ,, بغى يموت من الوله !!
....................................................................................... لو " تأخرت " ]
سؤال : أن كٌنا نعشقهم ف لما نكابر .؟
---------------
صباحكم رضا الرحمن مسائكم راحة بال
هدية البوست : فيسآت كيؤت
النموذج :
هدية البوست : فيسآت كيؤت
النموذج :
لأرواحكم كٌل الحب والأحترام والتقدير وتذكروا أحبكم دومآ وابدآ
متهوره بلطف
12 Comentários:
العاشق تفضحه مشاعره
وتشكف عيونه الشوق الذي بداخله
ومن يكابر في اخفاء مشاعره
وسيطرته على ادوات شوقه ووله
فهم ثلاثة
عاشق فضل الوحدة الروحية مع من يحبه
والثاني انه يعرف ردة فعل من يحبه لو كاشفه بشوقه وعشقه ففضل الصمت
والثالث هو من يعذب ذاته ليرتقي بها
شكرا لك ..
متهورة بلطف ..
أخيرا أطللت علينا ..
كوني بخير
كلمات جميلة جداً ... دائما لدينا كبرياء فيما يختص بمشاعرنا ... قد لا تتكسر اواصل هذه الكبرياء إلا امام من نحب! ... اما امام الناس ... فنحن نحب ان نتشبث بكل قطرة من هذا الكبرياء
البعض عندما نعطيهم من قلبنا الكثير
أكثر مما نعطيه لأنفسنا !
نجدهم يبتعدون !
فكثرة الجمال تجعلهم لا يستشعرونه
بينما لو أعطيناهم اياه قليلا في أوقات مناسبة فقط
لانتظروه من فترة لآخرى !
هكذا بعض القلوب وباختصار
حقيرة !
اوافقك( lil.D ) عند الاخرين نكابر كثيرا و لكن عندما من نحب نفسخ عنا رداء الكبرياء ، و نحكي لهم لهفة قلوبنا و لوعة اشواقنا في غيابهم ، بينما كنا بالامس لا يعنون لنا شيئا ( امام الاخرين )، او اننا لسنا متأكدين من مشاعر الآخرين تجاهنا .
انتقاء رائع لإبجدياتك اختي متهوره ، و إذا ماعندك مانع بنسخ كلامك و تساؤلك لصفحتي في الفيس بوك
اوافقك ( lil.D ) عند الاخرين نكابر كثيرا و لكن عندما من نحب نفسخ عنا رداء الكبرياء ، و نحكي لهم لهفة قلوبنا و لوعة اشواقنا في غيابهم ، بينما كنا بالامس لا يعنون لنا شيئا ( امام الاخرين )، او اننا لسنا متأكدين من مشاعر الآخرين تجاهنا .
انتقاء رائع لإبجدياتك اختي متهوره ، و إذا ماعندك مانع بنسخ كلامك و تساؤلك لصفحتي في الفيس بوك
أحيانا قد نعتقدهم يُكابرون في الاشتياق ..
لأننا نشتاق لهم ولا نجدهم كذالك ..
والدين يأمر بالإجماع !ّ
وتخفى علينا الحقيقة البسيطة أحيانا :
لم يشتاقوا لأنهم لم يعشقوا ..
قد عشنا في وهم صنعناه ، وكانوا معنا للوقت !
للوقت !
للوقت !
كلام حكم.
رائع بارك الله فيكم.
جزاك الله خير على هذا الطرح المميز فى انتظار المزيد بإذن الله
أشكرك على هذا الطرح المميز..بالتوفيق ان شاء الله
إرسال تعليق
(مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيد)
Stay on your nature, no more